تصريح المدرب أحمد جان قبل مباريات النصف النهائي

قبل مواجهة ممثل الوطن النادي الاهلي البحريني بالكويت الكويتي في نصف نهائي كأس الخليج لكرة السلة تحدث المدرب أحمد جان عن أن نادي الكويت الكويتي نادي كبير وإن غابوا سنين عن هذه البطولة، حيث أشار إلى أن اللاعبين هؤلاء أنفسهم استطاعوا من الفوز على منتخبنا الوطني قبل فترة بسيطة بعد رفع الايقاف!
ويرى المدرب أحمد جان أن قيمة المحليين في نادي الكويت الكويتي لا تقل عن قيمة المحترفين لديهم وذلك بالعودة للدور التمهيدي يرى أن هم من كانوا سلاح فوز ناديهم في تلك المباراة!
وعلى أثر ذلك أشار إلى أنهم سيحاولون قدر الإمكان إيقاف المحليين وخصوصا عناصر الخبرة منهم والحديث هنا عن الرباح والشمري وحسين الخباز وإن قلت دقائقهم من المدرب بيتر شومرز حسب زعمه.
وعن جاهزية المحترف ماني هاريس وميثم جميل لمباراة الجمعة، أكد الكابتن أحمد جان أن ميثم جاهز للمشاركة فيما يحاول الطاقم الطبي جاهدا لكي يكون ماني جاهزا للمباراة.

تصريح المدرب بيتر قبل مباريات النصف النهائي

قبل مواجهة ناديه الكويت الكويتي بالأهلي البحريني في نصف نهائي بطولة الخليج لكرة السلة أشار المدرب بيتر ردا على سؤال حول إمكانية فوز فريقه دون مشاركة المحترفين كما في لقاء النصر الأخير في الدور التمهيدي الأمر الذي تحدث عنه أكثر من عنصر في فريقه، أكد جاهزية فريقه لأي ظروف وعن الفوز دون المحترفين أشار الى أن فريقه متأقلم على ذلك كون الدوري الكويتي دون محترفين لكن ذلك لا يلغي حاجة الفريق لثقل المحترفين خصوصا في المباريات الكبيرة وإذا كان الفريق الثاني يشارك بمحترفين.
ثم تحدث عن حظوظ الفرق في نصف النهائي وخص الكلام عن شباب أهلي دبي الذي قد يعاني من الإصابات وعدم جاهزية محترفيه في الوقت الذي هو يمتلك ١٠ لاعبين جاهزين للمشاركة حسب زعمه.
وعن مباراة الاهلي، يرى أن المباراة ستكون مثيرة، والأهلي سيبذل كل ما بوسعه للفوز الشي الذي يسعى له فريقه أيضا ويريده بأي ثمن!

تصريح المدرب عبدالرحيم اللال قبل مباريات النصف النهائي

أشار مدرب النصر السعودي الكابتن عبدالرحيم لال أن حظوظ جميع الفرق في دور نصف النهائي متساوية ولا توجد أفضلية لفريق على آخر. كما أكد التصريح الذي أدلى به قبل بداية البطولة عندما تحدث أن فريقه قادم للمنافسة على البطولة رغم كل الظروف التى عانوا منها معربا عن ثقته التامة باللاعبين وأنهم على قدر المسؤولية لتحقيق النتيجة المرجوة منهم.
وحول مباراة النصف النهائي أمام شباب أهلي دبي أشار لال إلى أن فريقه استفاد من الأخطاء التي وقع بها في الدور التمهيدي وأنهم على استعداد تام للمواجهة القادمة والتي تختلف معاييرها تمام عما سبق حيث أنهم سيبذلوا كل ما بوسعهم للوصول إلى المباراة النهائية رغم قوة الخصم نادي شباب أهلي دبي المتسلح بعاملي الأرض والجمهور.

تصريح المدرب أحمد عمر قبل مباريات النصف النهائي

عبر مدرب شباب أهلي دبي أحمد عمر عن قلقه حول استعداد فريقه قبيل مواجهة النصر السعودي في نصف نهائي البطولة الخليجية لكرة السلة وذلك بعد الإصابات المفاجئة التي تعرض لها محترفيه براندون وتايلور والكرسون حيث أشار إلى أن تلك الإصابات ستؤثر بشكل كبير على جاهزية الفريق وحظوظه كيف لا والحديث هنا عن أهم مفاتيح اللعب حيث و في حال عدم جاهزيتهما ستصعب المهمة بكل تأكيد أمام الفريق السعودي هادما لكل عمله في الدور التمهيدي بعد أن عمل جاهدا منذ استلامه زمام الأمور لكي يكون الفريق جاهزا لهذه اللحظة.
وحول مشاركة الإثنين في المباراة ومدى سوء الإصابة، أشار إلى أن الاثنين تعرضا لإصابة على مستوى الكاحل “الانكل” ولا يعلم مدى خطورة الإصابة لكن الفريق الطبي المعالج يسعى جاهدا لجعلهما جاهزين ومتاحين لمباراة الجمعة.

إلى التنظيمية الخليجية

بداية نشكر دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة التي تستضيف حالياََ البطولة الخليجية للأندية الأبطال في كرة السلة بنسختها ٤٠ المؤهلة إلى البطولة الآسيوية ، كما نثني على جهود اللجنة التنظيمية الخليجية التي حرصت على إقامة البطولة برغم الاعتذارات المتتالية من الاتحادين القطري والكويتي، ولا ننسى ايضاََ الاتحاد الإماراتي لكرة السلة ونادي شباب الأهلي دبي مستضيف البطولة، إن إقامة هذه البطولة في ظل جائحة كورونا هو مكسب كبير للعبة وخصوصاََ أن العام الماضي لم تقام البطولة، وبمتابعتنا لهذه البطولة والبطولات السابقة التي كانت تقام بنظام المجموعتين يمكننا أن نشير إلى بعض الملاحظات المهمة، أبرزها أن مشاركة الأندية الابطال في دورياتهم يعطي قيمة فنية أفضل ولكن نظام البطولة الحالي والجدول المضغوط للمباريات وبعض اللوائح مثل عدم إمكانية استبدال المحترف الأجنبي جعل من مباريات الجولتين الثالثة والرابعة في الدور التمهيدي تحصيل حاصل وبالتالي فقدت قيمتها الفنية وحرمت المشاهد من المتعة التي ينتظرها حيث شاركت بعض الفرق بالصف الثاني وبغياب المحترفين ، وقد لاحظنا أن أمور التأهل حسمت في أول ١٧ دقيقة من البطولة، فبعد إصابة اللبناني وائل عرقجي محترف الشمال القطري خسر الفريق مباراته الأولى وغرق في بحر الهزائم بعد ذلك، ولذلك ينبغي من اللجنة التنظيمية الخليجية أن تقوم بدراسة الإيجابيات والسلبيات والعمل على تطوير البطولة في السنوات القادمة، ويحسب للجنة تغيير قرارها بشأن استخدام تقنية الفيديو ( IRS) في المباريات وذلك بعد وجدت حاجة ضرورية لوجوده بالنسبة للحكام، نحن نريد لهذا التجمع الخليجي أن يكون ناجحاََ من البداية إلى الختام، ومن الممكن ايضاََ من خلال تخصيص جائزة لأفضل لاعب في المباراة أن نرى تنافس أقوى بين اللاعبين داخل ارضية الملعب، كما بالإمكان توزيع الألقاب الفردية لنجوم البطولة.

أحمد الذهبة

مصلحة الفريق فوق الجميع

اكد لاعب نادي الأهلي البحريني حسن العربي عن ارتياحه لما قدمه في مباراة اليوم بعد فوز فريقه على النصر السعودي ، كما قال بأن الهدف الرئيسي هو مصلحة الفريق و لا يهمه قلة الدقائق التي لعبها في المباريات السابقة ، و اضاف بأنه و زملاءه اللاعبين على استعداد و جهوزية كاملة في اي وقت يحتاجهم الفريق و تقديم ما يلزم عليهم تقديمه بغض النظر عن عدد الدقائق التي يشارك بها.
حيث انهى فريق الاهلي البحريني جميع مبارياته خلال الدور التمهيدي و في انتظار نتائج الجولة الاخيرة لمعرفة الفريق الذي سيلاقيه في الدور قبل النهائي.

الحسم في الدور القادم و اصابة تايلور مطمئنة

قال المخضرم جاسم عبدالرضا لاعي شباب الاهلي دبي بعد فوز فريقه على الكويت الكويتي بأنه لا يرى د مباراة اليوم نهائي مبكر و بروفة كما انتشر مؤخرا و ان الحظوظ بين الفرق ما زالت متساوية و ان المرحلة القادمة ستكون هي الحاسمة و ان المفاجآت متوقعة ، كما رفع جاسم عبدالرضا من حدة التحدي و بالخصوص مع مدرب الاهلي البحريني احمد جان و ذلك في الوصول للمباراة النهائية.
و بخصوص اصابة محترف الفريق تايلور و خروجه من المباراة في شوطها الثاني ، اكد بأن حالة اللاعب مطمئنة و يحتاج الى راحه من الاصابه التي تعرض لها في المباراة السابقة و انه سيكون متواجدا مع الفريق في قبل النهائي.

المحترفين عامل مساعد و لكن غير رئيسي

قال لاعب نادي الكويت الكويتي عبدالله الشمري بعد خسارة فريقه من فريق شباب الاهلي بنتيجة ( ٨٧ – ٨٣ ) بأن الفريق ما زال متأثراً من قلة الانسجام مع اللاعبين المحترفين و لكنه مع ذلك يرى في ان المحترفين اضافة للفريق و للبطولة و على انهم عامل مساعد و لكن غير رئيسي و ان الفريق بإمكانه اللعب من دونهم في بعض اوقات المباراة، مؤكدا في حديثه على الاداء الحماسي و القوي الذي ظهر عليه الفريق بالرغم من تواجد محترفيه خارج الملعب حيث كانوا ند قوي للفريق الاماراتي. و لكن عاب عليه قلة التوفيق في آخر فرص المباراة.

ممثل الوطن – أحمد الذهبة

من الواضح جداً أن فئة قليلة من الشارع السلاوي بمملكة البحرين تنتظر خسارة أحمد جان وليس فريق الأهلي الذي يمثل الوطن في البطولة الخليجية للأندية الأبطال في كرة السلة المقامة حالياً في دبي بدولة الامارات العربية المتحدة الشقيقة، هذه الفئة مع الأسف تتمنى بشغف تعثر المدرب الوطني وتسارع إلى الهجوم عليه مع أي خسارة من خلال التعليق السلبي والمحبط عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تركت كل شيء جميل وتوجهت إلى تصفية الحسابات ضاربة بعرض الحائط أن الأهلي ممثل الوطن الساعي إلى رفع رايته عالية خفاقة في هذا المحفل الخليجي، كل ذلك بسبب نوعية التصريحات التي كان يطلقها أحمد جان عبر وسائل الإعلام في المسابقات المحلية والتي اعتبروها أنها استفزازية، اليوم لا أحمد جان يمثل نفسه ولا النادي الأهلي كذلك، إنما التمثيل للوطن كل الوطن، ولذلك يجب أن نحفز الفريق ونشد على أيدي اللاعبين لتقديم الأفضل وبذل قصارى جهدهم في المباريات القادمة، فالأهلي في معركة رياضية وفرصة النصر فيها مواتية، إن لم تقل كلمة ايجابية فالصمت أفضل، البطولة لم تنتهي وبدايتها الحقيقية ستكون في يوم الجمعة الذي تنطلق فيه مباريات الدور نصف النهائي، وكلنا ثقة بالمدرب أحمد جان وباللاعبين الأبطال أنهم قادرون على اعادة أمجاد السلة الأهلاوية في هذه البطولة العريقة التي انطلقت في عام 1980، المطلوب من الجهازي الفني والإداري دراسة الفرق المتأهلة والتركيز على الفريق الذي سنقابله والاستعداد المثالي للمواجهة الأهم في البطولة، وعشان هذا العلم.. ممثل الوطن فريق الأهلي البحريني أنت قدها وفالكم النهائي.

أحمد الذهبة

بطولة الخليج للأندية.. تفتقد للدفاع – علي مجيد

من تابع المباريات الست في الأيام الثلاثة الأولى للبطولة الخليجية 40 للأندية أبطال الدوري والمقامة حاليًا بدولة الإمارات، يرى بأن المنافسات قوية للغاية بين الفرق الخمسة (الأهلي، شباب الأهلي، الكويت الكويتي، النصر السعودي والشمال القطري).

نعم، المنافسات قوية ولكنها في الناحية الهجومية فقط، بدليل الأرقام التي خلفتها المباريات سواء للفريق الفائز أو الخاسر.

فالمشاهد العام للبطولة، قد يستمتع بالإثارة والمتعة وغزارة نقاط التسجيل من كلا الفريقين المتباريين، ولكن من ينتمي لسلك هذه اللعبة الممتعة، يعلم جيدًا أن الفرق المشاركة تعاني في الجانب الدفاعي بصورة كبيرة للغاية، وهو أمر يخالف “سيستم” لعبة كرة السلة، التي يجب أن تتسم بالتنظيم الدفاعي ودوره الفعال في المقام الأول لينعكس ذلك إيجابًا على الجانب الهجومي حتى تتحقق النهاية السعيدة المنتظرة.

وإذا عرجنا في حديثنا على ممثل كرة السلة البحرينية، فإن الأهلي كان بإمكانه الخروج منتصرًا في مباراتيّ شباب الأهلي والكويت، لولا أنه كان حاضرًا ولو بنسبة جيدة في الشق الدفاعي، بدليل أنه كان ينجح هجوميًا في تقليص الفارق الذي يتخلف به أمام الكويت وشباب الأهلي، ولكن سرعان ما يعود لنقطة الصفر في المباراتان ذاتها، بتلقي شباكه الكثير من النقاط دون أن يكون له دورًا في هذا الجانب ليخرج خاسرًا وبصورة غريبة للغاية.

من المفترض أن يتحسن هذا الجانب في المرحلة المقبلة والحساسة، والأهلي إذا ما أراد أن يكون له نصيبًا في هذه البطولة المضغوطة، عليه أن ينظم ويقوي جانبه الدفاعي بالصورة المطلوبة، كونه مفتاح الانتصار الذي يُتوج به الجهود التي تُقدم بأرضية الميدان.

علي مجيد